Details, Fiction and ÙØªØ ÙˆÙŠÙ†Ø¯ÙˆØ² 7 مقÙÙ„ برقم سرى
– أنا بكلمك علشان كدا، أنا عايزك تيجي لي يا مريم، أنا لسه مخلصتش شغل هنا، وعندي Øاجات ÙÙŠ المØطة، مش هقدر أسيب إسكندرية وأنت٠لازم تيجي علشان تشوÙÙŠ اللي لقيته.
. 1 inmate confessed in a very instant of weak point how in the past eighteen months, he in no way got to view his spouse’s experience the moment.
انØنى بابا عليّ ورأيت٠تجمعًا لدموع ÙÙŠ عينيه يقاوم انسايبها، قبلني على جبهتي، ووضع القضيب على صدري Ùالتقطه بيدي، تراجع للخل٠وعاد لشاشته. أمسكت٠القضيب المعدني وأنا أشعر بثقله يزداد ÙÙŠ يدي رغم ثبات الØجم، ثم بدأ القضيب يهتز اهتزازات بسيطة راجÙØ©ØŒ مشيت٠به على معدتي، داعبت٠به Ø´Ùتي ÙƒÙسي، Ùاهتز أكثر ودغدغني بشكل بعث النشوة ÙÙŠ كل جسمي، أدخلت٠رأس القضيب ÙÙŠ ÙƒÙسي، وبدا كل شيء هادئًا كاتصال طبيعي بين جسدى وديلدو.
رد عليّ “خمسينة†ÙÙŠ المرة الثانية، وأخبرني أنه كان Ù…Øتجزًا للتØقيق وخرج الآن Ùقط من القسم، وسيØاول Øضور صلاة الجنازة.
ÙÙŠ سلسلة Ø£Ùلام الأب الروØÙŠ كانت الاØتÙالات الدينية والعائلية كما ÙÙŠ تقاليد Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Ø§Ù„Ø´ÙƒØ³Ø¨ÙŠØ±ÙŠ هي الÙضاء المكاني والزماني، الذي تقدم من خلاله الشخصيات وتظهر البذور الأولى لطبيعة علاقاتها.
وخمسينة مشمرًا بنطلونه ØªÙ†Ø¯Ø Ø§Ù„Ù…ÙŠØ§Ù‡ المخلوطة بلون Ø£Øمر إلي خارج المØÙ„. لم نتصاÙØØŒ لم Ù†Øتضن بعضنا البعض، سØب كرسيًا من Ùوق المكتب وعدله ÙجلستÙ. Ùقد الكثير من وزنه. أخرجت٠قطعة Øشيش من Ù…ØÙظتي، وبدأت٠ÙÙŠ Ùرك الØشيش مع التبغ ÙÙŠ ك٠يدي.
. The main reason is that the novel examines the January twenty five revolution by way of a series of characters, including a armed service normal.
لم أشر Ù„Øياتهم الجنسية والعاطÙية المنÙتØØ© ÙÙŠ التقرير وإن أشرت عرضًا للØشيش بصÙته موضوعًا يظهر ÙÙŠ بعض الأغاني. لم ÙŠÙنشر التقرير. ولم يسألني “دادي†عنه بعد ذلك وإن شعرت Ø£Øيانًا بقدر من الخبث ÙÙŠ عينيه Øينما كنا نجلس بعد ذلك ÙÙŠ جلسات استديو Ùيجو، ثم ØاØا بعد ذلك، ليغني مقطعه: “صØوبية جت بندامة/ خلوا لي ÙÙŠ قلبي علامة / نسوني الابتسامةâ€.
لكن الشر الØقيقي، وسبب كل هذا البؤس لدى قصيري –الثوري الشاب ÙÙŠ ذلك الوقت- هو المدينة الأوروبية، التي يصÙها بكلماته “أصبØت المدينة مرعبة على الأخص على امتداد شارعي Ùؤاد الأول وعماد الدين، Ùالواقع أن هذين الشارعين الرئيسيين يتمتعان بكل ما تملكه مدينة متمدنة لإرهاق الناس ومضايقتهم، كانت هناك أماكن للتسلية لا طعم لها، ÙˆØانات يكل٠المشروب Ùيها كثيرًا، وكابريهات ذوات راقصات تاÙهات ÙˆØوانيت وأماكن لبيع المصوغات وإعلانات كهربائية أيضًا.
مع ذلك، كل مساء، كانوا يخبرونني بالسعر الرسمي والسعر ÙÙŠ السوق السوداء غداً، وكنا ننتظر وصول الجرائد للسجن ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„ÙŠÙˆÙ… التالي، ÙˆÙÙŠ كل مرة يصدق توقعهم، Øتى عرÙت أنه لم يكن توقعاً، بل كانوا ÙŠØددون سعر الدولار وهم ÙÙŠ السجن.
ÙˆÙÙŠ الأعياد والمواسم هناك عروض خاصة يمكنك Ùيها تØميل الأغنية بعشرة قروش.
التقطت أنÙاسي وأنا Ø£ÙØªØ Ø¹ÙŠÙˆÙ†ÙŠØŒ Ø£Øمد ينظر مستغربًا وعلى غير العادة ÙŠÙخرج تعليقًا لا داعي له: “بسرعة كداâ€ØŒ يسØب إصبعيه من ÙƒÙسي، يمدهما باتجاه Ùمي لكي أمصهما، لكنني أهز رأسي: “اديني تليÙوني الأولâ€.
ألبير قصيري Ø³ÙŠÙ…Ù†Ø Ù…Ø³ØªÙ‚Ø¨Ù„ ثورة يوليو، اسمًا مناسبًا، بعد نص٠قرن، ÙÙŠ روايته “ألوان العارâ€ØŒ Øينما يصÙها بـâ€Ø·Ø±ÙŠÙ‚ العمى وتوهم الكرامةâ€. والد أسامة، بطل الرواية، عامل مصنع Ùقد بصره ÙÙŠ إضراب عمالي قبل click here الثورة، ومرّت السنون، ولا شيء تغيّر، Ùعاش أعمى ÙÙŠ عزلة لا تقطعها إلا زيارات ولده التى يملأها بتخيل جنازة كريمة: “سيكون هناك رÙقاء المصنع القدامى.
أمسكت٠الÙرشة وأخذت٠أداعب باليد البلاستيكية ÙƒÙسي، شعرت٠بتهيجي يضرب جسمي كله ويسيطر على رأسي كسØابة سائلة، وبينما أدَعَك ÙƒÙسي بمقبض الÙرشاة استعدت٠ذلك التهيج والشبق والشهوة، التي لم تتØقق أبدًا لطÙلة صغيرة قلبها مكسور بسبب Ø£Øمد، ÙتدÙعها الغيرة لاكتشا٠مذاق صديقتها ومعرÙØ© لون صرم طيزها.